وفي فوكوشيما باليابان، يقوم المسؤولون بتسويق المنتجعات الثلجية في المنطقة ويحاولون التخلص من الوصمة التي لا تزال قائمة منذ أكثر من عقد من الزمان بعد الكارثة النووية في عام 2011.